حقيقة التربية وآثارها

حقيقة التربية وآثارها – د. محمد حامد عليوة
«إن التربية إذا حققت أهدافها، وأحدثت في المتربي تأثيرها، وأينعت فيه ثمارها، فإن ذلك يعني:
أن تصدر عن المتربي سلوكيات تربوية سليمة (مرغوبة) في أي وسط يحياه، ودون وجود من ربَّاه.
لأن التربية الحقيقية المؤثرة هي التي تنعكس على المتربي، فتغير فيه إلى الأحسن، تغييرًا في فكره ومشاعره وسلوكه، فتتحول معها النظريات إلى عمليات، والعواطف إلى مواقف».

اترك تعليقا