
ما أعظمها من نعمة وما أحسنها من رسالة
- zadussaerinweb@gmail.com
- يوليو 28, 2021
- دعوتنا
- 0 Comments
ما أعظمها من نعمة وما أحسنها من رسالة – د. محمد حامد عليوة
إنها الدعوة إلى الله، ومُهمة رُسله ومن تبعهم بإحسان. فما أعظمها من نعمة، وما أحسنها من رسالة، فقد بارك الله بها الأعمال والأوقات، ورفع بها الشأن وأعلى الدرجات، كما أعطى بها الأجر وأحسن بها الذِكر.
من هنا وجب الاعتزاز بها، والحياة في ظلالها، ودوام العمل على دربها. ﴿وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلًا مِّمَّن دَعَا إِلَى اللَّهِ وَعَمِلَ صَالِحًا وَقَالَ إِنَّنِي مِنَ الْمُسْلِمِينَ﴾.
