مقام الخاشعين في الصلاة وحالهم

مقام الخاشعين في الصلاة وحالهم – د. محمد حامد عليوة
«إن مقام الخاشعين في الصلاة، المقبلين إلى الله بقلوبهم فيها؛ ليس مقام تعب وعناء، ولكنه مقام راحة وشفاء، ومتعة وصفاء.
ألم يكن حبيبنا المصطفي ﷺ يهرع إليها إذا حزبه أمر؟
ألم يكن ينادي إذا أتعبه أمر؟ فيقول:
«أرحنا بها يا بلال»، هكذا يكون مقام الخاشعين وحالهم».

اترك تعليقا