يا صاحب الرسالة

يا صاحب الرسالةبقلم: الدكتور محمد حامد عليوة

«يا صاحب الرسالة: لا تجعل الظروف الصعبة الآنية؛ تُنسيك الأهداف الكبرى السامية.
يكفيك رغم المِحنة أن (الله غايتك)، ومن كان الله غايته هانت عليه محنته.

وتذكر أن كل شيء يبدأ صغيرًا ثم يكبر إلا المحن والشدائد تبدأ كبيرة ثم تصغر، ومن كانت محنته في الحق، جمع الله له بين الصبر والأجر، ومع الثبات والبذل يتحقق الوعد، إما النصر والسيادة أو الشهادة والسعادة».

اترك تعليقا