﴿إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ﴾

﴿إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ﴾
‏«إنما يُفضّلُ الإنسان بإيمانه وتقواه، لا بآبائه، ولو كانوا من بني هاشم بيت النبي ﷺ، فإن الله خلق الجنة لمن أطاعه وإن كان عبدًا حبشيًا، وخلقَ النّار لمن عصاهُ ولو كان شريفًا قرشيًا.»
الإمام ابن تيمية، مجموع الفتاوى (٥٤٣/٢٨) – زاد السائرين

اترك تعليقا