المسلم وحُسن استثمار الأوقات

المسلم وحُسن استثمار الأوقات
وقت المسلم هو حياته، فإن أهدر وقته فقد أضاع عمره وفرط في حياته، ولأن حياة المسلم هي مزرعة آخرته، فلا بد أن يشغل وقته بالعمل والبذل، قبل أن تنقضي أوقات العمل ويندم على ضياع الأجر.
وقد أحسن الإمام ابن الجوزي – رحمه الله – حين عبّر عن ذلك بقوله:
«من ترفّه وقت العمل، ندِم وقت تفريق الأجرة»
.

اترك تعليقا