أرحنا بها يا بلال

أرحنا بها يا بلال بقلم: الدكتور محمد حامد عليوة

«كلما تزاحمت عليك الهُمُوم والأهوال؛ وضاقت بك الظروف والأحوال؛ وأرهقت كاهليك الأمُور الثقال؛ تذكر: (أرحنا بها يا بلال)، وقم بين يَديِّ الكبير المُتعال، وتضرع إليه فهو مُجيب السؤال، ولا تستصعب مع عون الله شيئاً فهو شديد المِحال.

وما هي إلا لحظات من الإقبال والوصال؛ حتى تطمئن نفسك وينصلح البال؛ وإذا انصلح البال تحسنت الأحوال، وزالت الهموم وتلاشت الأهوال».

اترك تعليقا