في ركاب دعوة الله تعالى – بقلم: الدكتور أحمد الملط – رحمة الله عليه
«سنواصل سيرنا في ركاب دعوة الله، عالمين أن كل ما يجري لنا في هذا الطريق، إن هو إلا قدر مكتوب، لعل فيه الخير لنا (فَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْرًا كَثِيرًا) (النساء: 19).
ثم هو فوق ذلك ضريبة الدعوة وزكاتها، ندفعها راضين راغبين شاكرين لله تلك المنة التي منَّ الله بها علينا أن جعلنا نحن جند الرحمن نهتف باسمه ونرفع رايته عالية خفاقة فوق العالمين».
المصدر:من مقال بعنوان (أما لهذا العبث من آخر؟) للدكتور أحمد الملط – رحمه الله، جريدة الشعب، بتاريخ 16-6-1992م
في ركاب دعوة الله تعالى – بقلم: الدكتور أحمد الملط – رحمة الله عليه
«سنواصل سيرنا في ركاب دعوة الله، عالمين أن كل ما يجري لنا في هذا الطريق، إن هو إلا قدر مكتوب، لعل فيه الخير لنا (فَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْرًا كَثِيرًا) (النساء: 19).
zadussaerin
في ركاب دعوة الله تعالى – بقلم: الدكتور أحمد الملط – رحمة الله عليه
«سنواصل سيرنا في ركاب دعوة الله، عالمين أن كل ما يجري لنا في هذا الطريق، إن هو إلا قدر مكتوب، لعل فيه الخير لنا (فَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْرًا كَثِيرًا) (النساء: 19).