بئس الخصومة في الدين – د. محمد حامد عليوة

بئس الخصومة في الدين – د. محمد حامد عليوة
ما أجمل الحب في الله، وما أحلى الود على طريق الله، وبئس الخصومة والشحناء والقطيعة والبغضاء ولا سيما إذا كانت بين المصلحين.
نعم. بئس الخصومة التي تفسد العلاقات وتهدر الطاقات وتضيع الأوقات، وتغير الصدور وتحدث النفور، فيكثر المراء والجدل ويقل الإنتاج والعمل.
رحم الله جعفر بن محمد إذ قال:
«إياكم والخصومة في الدين؛ فإنها تشغل القلب، وتورث النفاق».

اترك تعليقا